اللغة العربية
أمام تحديات خاصة، لأن اللغة العربية مختلفة تماماً عن اللغات الأوربية من حيث البناء والنحو والكتابة.
ويتضح هذا تماماً في تكوين الكلمات التي تعتمد على ثلاثة أحرف ساكنة (المصدر). حيث يلحق بالمصدر إما لاحقة أمامية أو لاحقة خلفية لكي يتم التعبير عن المعاني المختلفة، وفي هذا يكون مدلول الكلمة أقل صعوبة كما هو الحال في اللغات الأوربية.
كما أنه ليس من النادر أن تشكل ترجمة المصطلحات النموذجية صعوبة، لأن هذه المصطلحات تكون لها دلالات تاريخية مختلفة في اللغتين، أي أن المعنى لا يتطابق. لذلك يجب على المترجم في بعض المواضع نقل النص على أساس السياق، بدلاً من الترجمة الحرفية. يسري ذلك على الأخص عند ترجمة النصوص العلمية إلى اللغة العربية، لأن بعض المصطلحات ليس لها تعبيراً مطابقاً في اللغة العربية.
الأعلام، لأن هناك أشكال مختلفة لكتابة نفس الاسم. هذا التنوع يعود إلى أوقات الاحتلال، حيث توطدت أساليب نقل مختلفة في استخدام الحروف المتحركة الناقصة في اللغة العربية وذلك تبعاً إلى اللغة المرغوب النقل إليها.
في الحالات التي تكون فيها البيانات الشخصية مسجلة في الوثيقة بلغتين، كما هو الحال في بلاد المغرب العربي، فإننا نستخدم هذه البيانات. عدا ذلك نستخدم معاير إيزو في كتابة الأسماء.
وسواء كنت ترغب في ترجمة مستند رسمي لسبب ضروري أو إجراء ترجمة وتصديقها من المحاكم العليا من أجل معاملات دولية أو ترجمة عقود أو شهادات أو حتى خطابات – فلدينا يمكنكم الاعتماد على خبرة تفوق 20 عاماً!